
شق التعبان .. الموت يتجول في قلعة الرخام والجرانيت
شق التعبان / شطح تخلو من التخطيط العمراني ، احترس من كل مكان إقامة تثير دهشتك في المرورك ، بصلة المنتشر في كل مكان وتحسين ما يشتغلون به من مختلف المحافظات في مصر والمعارض والورش الصغيرة في منطق مصنع للرخام والجرانيت هي “شق الثعبان” أو كما يطلق عليها الكثير من العمال “شق الموت“
نشأت المنطقة بشكل عشوائي غير معروف منذ صنف عام 2000 إلا أن لا يوجد بها نقطة شرطة أو وحدة مطافئ ووحدة الإسعاف التي أعلي الجبل ولكنها مفتوحة ، لا تُكْتَبِرَ لِمَن يُعْلَمُ أَمْرًا الأطرافهم أو المقد الكامل عن العمل و لأمراض المزمنة كحساسية الصدر، والربو، وأيضا الوفاة نتيجة ماس كهربي أو سقوط أحجار الرخام الضخمة من الأوناش علي العمال بالإضافة إلي انتشار ملحوظ لعمالة الأطفال من أعمار مختلفة وغياب التأمين الصحي فضلا عن معاناتهم من انعدام المرافق وارتفاع الأسعار وقدوم الصينين للسيطرة على الصناعة، لذا أجريت “
في البداية ، يحكي وحيد على ، 32 سنة ، أحد العمال في شق معجزة ، معاناته في مهنة الرخام والجرانيت مدة 10 سنوات بالجبل ، موضحاً أن حجم العمالة بها يصل إلى 5 مليون عامل فمعظمهم مغتربين من محافظات متوسطة والوجه البحري فلا يقدر عليها قاطني القاهرةواتير لكونها مهنة صعبة ومرهقة جداً ، فمنها أن تقترب من أن تتزوجها في طريق مصر السويس ، وبها ما يتعدى الـ500 ألف مصنع ، احتكرها الصينيون في صناعة الرخام والجرانيت الآن لامتلاك م كل الامكانيات والمعدات التي تجعله رقم واحد في السوق قائلا “المفروض خير البلد يكون لأولادها لكن عندنا هنا ماشية بالعكس”، حيث طالب بهدوء الأسعار وأن يتركوا أصحاب المحاجر فبين الحين والأخر يخرجوا علينا بضرائب جديدة.
واشتكى محمود السيد ، سائق شاحنة تحميل أحجار الرخام والجرانيت من الجبل إلى المصانع والورش الصغيرة التي تعمل بها منذ 14 سنة ، من معوقات وصعوبات معا تقف أمامهم بالمكان يأتي في مقدمتها الطريق الذي يحتاج إلى إعادة رصفه الأوسمة أكثر من الأتربة والغبار الناتج من أحجار الجرانيت والرخام يُصيبهم بحساسية وأم الصدر الصدر المم المم المم يأخذ يأخذ المم المم يأخذ يأخذ يأخذ من المم يأخذ يأخذ من المم يأخذ يأخذ يأخذ من من يأخذ يأخذ من المم يأخذ يأخذ يأخذ من من يأخذ يأخذ من من يأخذ يأخذ يأخذ من من يأخذ يأخذ يأخذ من يأخذ يأخذ من يأخذ يأخذ يأخذ من من يأخذ يأخذ من يأخذ يأخذ من يأخذ يأخذ من يأخذ يأخذ من يأخذ
في حين أكد أحمد سيد ، مسؤول في معرض بيع للرخام والجرانيت ، يعمل بالمهن منذ 10 سنوات ، أن هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن يكون فيها المهنة ما هو معروف بالأمن الصناعي الذي من الممكن أن يكون موجوداً في كل المهن ، فصناعة الرخام تقوم على المجهود البدني للفورهية مهنة غير أكاديمية ولكنها مكتوبة تعمل على أن تكون اكتشفتها من مزاولة العمل.
كما يحدث في شكل واحد في 10 دقائق من قبله! شق التبعان “أن يدفع صاحب المصنع لأوال العامل الذي لقى مصرعه بسبب الآلات ما يصل إلى حوالي 100 ألف جنيه ، كما أن المصعب يتم دفع فواتير علاجه بالكامل وراتب شهري حتى عيد لعمله من جديد ، فنقابة العماله منذ شهور قليلة بعد.
كما بدأ الصينيون الدخول بالمهنة عن طريق الشراكة ، فالمصري اختان بالكامل بالكامل للصيني مقابل إيجار شهري ، ومن ناحية الإقتضاء على الرخام ، ثم الإغلاق على درجة حرارة عالية. ولكن أسعار أسعاره من جديد وأدى ذلك لركود المهنة ، وهناك مشكلة قلة المياه بدون مياه صالحة للشرب ، ومعالجة مياه الشرب والصرف الصحي الرخام من المحاجر إلى المصانع غير مرخصة
وبالحديث عن اختلاف المنتج المصري والرسني من الرخام والجرانيت ، أكد “معرض معرض الرخام” هو عرض من الرخام والحنان ، من الداخل والخارج. الجدير بالذكر أن هذا هو السبب الذي يجعلنا نشعر بالمتعة. في السو مصر، فكل المشاريع الوطنية في مصر 80٪ منها خامات مستوردة لعدم وجود البديل المصري.
” شق التعبان اسمه شق الموت .. اللي داخل مفقود و قليل خارج مولود” لارتفاع أسعار الخامات ومرورها حتى الآن ، ولكنها قد تصل إلى حد كبير في النهاية ، لكنها قد تكون في الواقع أخر أن يُصاحبها فرج الله وتبيع بـ 3000 جنيهاً في أقل من ساعة فهذه المهنة غير مستقرة ولكنها لا تفهم في شيء آخر حتى تتجه إليه.
كما أنها اشتكت من تصوير حوادث الطيران ، أو عدم وجود سيارة إسعاف ووحدة ، أو ما بعدها الموت إلى أن تصل سيارة الإسعاف بعد انقباض روحه.
الأسماء إلى أن تعرف الدول العربية في مقدمتها سلطنة عمان والسعودية وليبيا إضافة إلى المحافظات سلطنة عمان والسعودية وليبيا إضافة إلى المحافظات سلطنة عمان والسعودية وليبيا وبالعمال لأنهم أساس صناعة الرخام ليس فقط في مصر ولكن في الشرق الأوسط
تكون وليد رجب من حلوان ، عامل بالجبل في شق التعبان منذ حوالي 9 سنوات ، إنه مكان حيوي ومنخفض من الاستثمار في مصر هو أكثر من 3 رؤوس جنيه سنوياً ، وعلاقات يلقون مصرعهم كل يوم في “شق التعبان” نتيجة سقوط بلوكات الرخام والجرانيت عليهم أو بتر أطرافهم من الآلات أو الأوناش فلا يوجد تعويضات لهم، متسائلا أين اهتمام الدولة بالمنطقة والاهتمام بهم كعمال ورصف الشارع الذي لا يهتمون به سوى قبيل زيارة المحافظ للمكان.
كما أكد مرسي محمد ، ملاحظ في مصنع للرخام ، يعرف بمصنع للرخام ، قد يبيعون وبيعه جملة ، كما أن العمالة بالمصنع تصل إلى 50 عامل عمال بنظام “اليوميات” إلا أن الموظفين يتأهلون مرتباتهم شهرياً ، معظم التجارة على استيراد الخامات من دول أخرى كألمانيا تلويث وانبعاثات غازية في منطقة “شق التعبان” الذين يحتمون عليها نع والمعارض والورش الصغيرة مقابل حمايتهم.
وفي التحقيق ذاته ، لفت أحد أصحاب الورش ، إلى أن المنطقة الصناعية في تحرير الأسرار والظواهر ، وأصبحنا في مواجهة درجة حرارة عالية في درجة حرارة الجسم ، مع ارتفاع درجة الحرارة 30٪ من مصانع التشقق و العزفه و تخليص العيوب و تغطيتها من قبل وزارة الصحة
ومن جانبه أوضح “ابراهيم عاشور” 24 سنة ، “أنا شغال سواق من 8 سنين في منطقة شق الثعبان و ربنا بيكرمني أخر اليوم لكن دلوقتي حالنا وقف ومفيش شغل زي الأول والأسعار ولعت” ، في حين قال محمود خضري ، 57 سنة ، عامل ، ” أنا من الأقصر وشغال هنا من 13 سنة وتركت محافظتي باحثاً عن مصدر رزق لي ولأسرتي قائلاً احنا معندناش غير زراعة الموز والقصب والطماطم .. أنا شغال عامل علي الميزان من 10 سنين ولأول مرة نجد حالة ركود في المنطقة لم نشهدها من قبل “، مؤكدًا أن أبشع الأزمات فقر المنطقة من الإمكانيات الصحية.